تعتبر الزيوت العطرية مهمة جداً في معالجة الزكام. فهي طبيعية 100 في المئة ومن
دون تأثيرات جانبية، وتقتل الفيروسات وتقوي جهاز المناعة. تجدر الإشارة إلى أن
الزيوت العطرية الأكثر فاعلية هي زيوت الأوكالبتوس والصعتر وإكليل الجبل والنعناع.
إنها تكشف عن مفعول قاتل للفيروسات والبكتيريا، ومضاد للالتهاب، ومضاد للأوجاع،
ومزيل للاحتقان. يمكن استعمال الزيوت العطرية عن طريق الاستنشاق أو التدليك أو
النشر في الجو (لتطهير الهواء الداخلي). وهي موجودة على شكل تركيبات رذاذ جاهزة
تفتح الأنف وتعزز المناعة.
- غسل اليدين دوماً بالماء والصابون
* كيفية تجنب الزكام في الشتاء
- ينتقل الزكام في الهواء، وكذلك باحتكاك اليدين والأشياء الملوثة، مثل الهواتف،
ولوحات مفاتيح الكمبيوتر، ومقابض الأبواب، ودرابزون المباني… وبما أن الجراثيم
يمكن أن تعيش لساعات، من الأفضل غسل اليدين دوماً بالماء والصابون وفركهما جيداً
لمدة 30 ثانية على الأقل. تجنبي خصوصاً لمس الوجه، ولاسيما الأنف، بالأصابع لأن
الفيروسات تدخل إلى الجسم عبر العينين والأنف والفم.
* ممارسة الرياضة لمقاومة الفيروسات
- كشفت دراسة حديثة أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم، لمدة عشرين دقيقة على الأقل كل
مرة، كفيلة بزيادة إفراز العرق وتحسين مقاومة الجسم لفيروسات الزكام. وهي تخفض
احتمال التعرض للزكام بنسبة 50 في المئة وتخفف وخامة الأعراض بنسبة 31 في المئة.
* متى يجب استشارة الطبيب؟
- إذا استمرّ الزكام لأكثر من أسبوعين، من الأفضل استشارة الطبيب. خصوصاً إذا كانت
الأعراض وخيمة (نوبات برد، حرارة مرتفعة، تعرق مفرط…)، واستمرت الإفرازات من
الأنف، بلون أصفر أو قوام كثيف جداً، مع أوجاع في أذن، أو ظهور التهاب في جفن
العين أو ترافق التنفس مع صوت صفير. صحيح أن الزكام مرض حميد، لكنه يضعف الأغشية
المخاطية التي تصبح عرضة للكثير من البكتيريا.
- ولا بد من توخي الحذر والانتباه خصوصاً إذا كان الشخص مصاباً بداء الربو، أو
يعاني من قصور في الجهاز التنفسي، أو أنه متقدم في السن أو طفل رضيع… فالبكتيريا
يمكن أن تسبب التهابات أكثر وخامة، مثل التهاب الأذن أو التهاب القصبات الهوائية
عند الطفل، والتهاب الجيوب الأنفية أو المريء أو التهاب القصبات الهوائية أو
التهاب الرئتين
كانت هذه كيفية تجنب الزكام في الشتاء فالوقايه خير من العلاج.
فيما مضادات التأكسد تحارب الجذور الحرة التي تتلف خلايانا.
تناولي أيضاً اللبن الغني بالبروبيوتيك. وعند استهلاك حصة واحدة على الأقل من
اللبن كل يوم، يتضاءل احتمال التعرض للزكام بنسبة 25 في المئة. لا تنسي أيضاً
البروتينات التي تسهم في تكوين الأجسام المضادة، وهي موجودة في البيض، واللحم،
والسمك، وثمار البحر.
- تخفيف الأعراض بالزيوت العطرية
تعتبر الزيوت العطرية مهمة جداً في معالجة الزكام. فهي طبيعية 100 في المئة ومن
دون تأثيرات جانبية، وتقتل الفيروسات وتقوي جهاز المناعة. تجدر الإشارة إلى أن
الزيوت العطرية الأكثر فاعلية هي زيوت الأوكالبتوس والصعتر وإكليل الجبل والنعناع.
إنها تكشف عن مفعول قاتل للفيروسات والبكتيريا، ومضاد للالتهاب، ومضاد للأوجاع،
ومزيل للاحتقان. يمكن استعمال الزيوت العطرية عن طريق الاستنشاق أو التدليك أو
النشر في الجو (لتطهير الهواء الداخلي). وهي موجودة على شكل تركيبات رذاذ جاهزة
تفتح الأنف وتعزز المناعة.
- غسل اليدين دوماً بالماء والصابون
* كيفية تجنب الزكام في الشتاء
- ينتقل الزكام في الهواء، وكذلك باحتكاك اليدين والأشياء الملوثة، مثل الهواتف،
ولوحات مفاتيح الكمبيوتر، ومقابض الأبواب، ودرابزون المباني… وبما أن الجراثيم
يمكن أن تعيش لساعات، من الأفضل غسل اليدين دوماً بالماء والصابون وفركهما جيداً
لمدة 30 ثانية على الأقل. تجنبي خصوصاً لمس الوجه، ولاسيما الأنف، بالأصابع لأن
الفيروسات تدخل إلى الجسم عبر العينين والأنف والفم.
* ممارسة الرياضة لمقاومة الفيروسات
- كشفت دراسة حديثة أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم، لمدة عشرين دقيقة على الأقل كل
مرة، كفيلة بزيادة إفراز العرق وتحسين مقاومة الجسم لفيروسات الزكام. وهي تخفض
احتمال التعرض للزكام بنسبة 50 في المئة وتخفف وخامة الأعراض بنسبة 31 في المئة.
* متى يجب استشارة الطبيب؟
- إذا استمرّ الزكام لأكثر من أسبوعين، من الأفضل استشارة الطبيب. خصوصاً إذا كانت
الأعراض وخيمة (نوبات برد، حرارة مرتفعة، تعرق مفرط…)، واستمرت الإفرازات من
الأنف، بلون أصفر أو قوام كثيف جداً، مع أوجاع في أذن، أو ظهور التهاب في جفن
العين أو ترافق التنفس مع صوت صفير. صحيح أن الزكام مرض حميد، لكنه يضعف الأغشية
المخاطية التي تصبح عرضة للكثير من البكتيريا.
- ولا بد من توخي الحذر والانتباه خصوصاً إذا كان الشخص مصاباً بداء الربو، أو
يعاني من قصور في الجهاز التنفسي، أو أنه متقدم في السن أو طفل رضيع… فالبكتيريا
يمكن أن تسبب التهابات أكثر وخامة، مثل التهاب الأذن أو التهاب القصبات الهوائية
عند الطفل، والتهاب الجيوب الأنفية أو المريء أو التهاب القصبات الهوائية أو
التهاب الرئتين
كانت هذه كيفية تجنب الزكام في الشتاء فالوقايه خير من العلاج.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق